1كو39:14 إِذًا أَيُّهَا الإِخْوَةُ - TopicsExpress



          

1كو39:14 إِذًا أَيُّهَا الإِخْوَةُ جِدُّوا لِلتَّنَبُّؤِ، وَلاَ تَمْنَعُوا التَّكَلُّمَ بِأَلْسِنَةٍ Wherefore, brethren, covet to prophesy, and forbid not to speak with tongues. So then, brothers and sisters, 1 be eager to prophesy, and do not forbid anyone from speaking in tongues. Therefore, my brothers, be eager to prophesy, and do not forbid speaking in tongues Therefore, my brethren, desire earnestly to prophesy, and do not forbid to speak in tongues So, dear brothers and sisters, be eager to prophesy, and don’t forbid speaking in tongues Three things, then, to sum this up: When you speak forth Gods truth, speak your heart out. Dont tell people how they should or shouldnt pray when theyre praying in tongues that you dont understand So then, my brothers, let it be your chief desire to be prophets; but let no one be stopped from using tongues So, my friends, be eager to prophesy, and do not forbid speaking in tongues Therefore, brethren, desire earnestly to prophesy, and do not forbid to speak with tongues اذا ( من أجل ذلك عائد على ماسبق في الإصحاح – حتى ذلك الحين – وإلى هذا الحد – وبالتالي – وهكذا ) أيها الأخوة ( إخوة في الدين – أخوة وأخوات – أخ وأخت – أشقاء – أصدقاء حميمون – وفي أحد الترجمات : الأخوة الأحباء أو الأعزاء أو المحبوبون والمدفوع فيهم ثمنا غاليا ) جدوا ( اشتهوا أن تملكوا ماليس لديكم – اشتهوا مايملكه غيركم ويقصد اشتهاء نوال التنبؤ مؤكدا ماقد بدأ به الإصحاح : إِنِّي أُرِيدُ أَنَّ جَمِيعَكُمْ تَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَةٍ، وَلكِنْ بِالأَوْلَى أَنْ تَتَنَبَّأُوا. لأَنَّ مَنْ يَتَنَبَّأُ أَعْظَمُ مِمَّنْ يَتَكَلَّمُ بِأَلْسِنَةٍ، إِلاَّ إِذَا تَرْجَمَ، حَتَّى تَنَالَ الْكَنِيسَةُ بُنْيَانًا وتعني أيضا : اطمعوا إلى ..... بالطبع من العجيب أن يحث الرسول بولس على الاشتهاء والطمع ؟؟؟؟ ولكن بالروح لنا شهوة ماللروح وبالروح لنا الطمع إلى ماللروح لنكون في البنيان فشهوة قلب المؤمن وطمعه يكونان إلى بنيان نفسه باللسان الموهوب هبة شخصية بالروح القدس وإلى بنيان الكنيسة بالتنبؤ الموهوب أيضا هبة جماعية بالروح القدس .وهذا يذكرنا بماكتب في سفر الأعمال عن بناء الكنيسة : وَأَمَّا الْكَنَائِسُ فِي جَمِيعِ الْيَهُودِيَّةِ وَالْجَلِيلِ وَالسَّامِرَةِ فَكَانَ لَهَا سَلاَمٌ، وَكَانَتْ تُبْنَى وَتَسِيرُ فِي خَوْفِ الرَّبِّ، وَبِتَعْزِيَةِ الرُّوحِ الْقُدُسِ كَانَتْ تَتَكَاثَرُ ويقصد هنا بكلمة تتكاثر أي : تتضاعف وتزداد في الأعداد والتواجد بكثرة . ويقصد هنا أيضا بكلمة تعزية الروح القدس أي : أن الروح القدس في البنيان يعمل على راحة الكنيسة ورفاهيتها وحياتها الرغدة الواسعة والعون والمواساة والتشجيع فتتضاعف الكنيسة وتزداد في الأعداد والتواجد بكثرة . ومكتوب أيضا : إِنْ لَمْ يَبْنِ الرَّبُّ الْبَيْتَ، فَبَاطِلاً يَتْعَبُ الْبَنَّاؤُونَ. ومكتوب أيضا : إِذَا بَنَى الرَّبُّ صِهْيَوْنَ يُرَى بِمَجْدِهِ. ومكتوب أيضا : أَنَّهُ هَا هِيَ الظُّلْمَةُ تُغَطِّي الأَرْضَ وَالظَّلاَمُ الدَّامِسُ الأُمَمَ. أَمَّا عَلَيْكِ فَيُشْرِقُ الرَّبُّ، وَمَجْدُهُ عَلَيْكِ يُرَى وَتَنْفَتِحُ أَبْوَابُكِ دَائِمًا. نَهَارًا وَلَيْلاً لاَ تُغْلَقُ. لِيُؤْتَى إِلَيْكِ بِغِنَى الأُمَمِ، وَتُقَادَ مُلُوكُهُم لأَنَّ الأُمَّةَ وَالْمَمْلَكَةَ الَّتِي لاَ تَخْدِمُكِ تَبِيدُ، وَخَرَابًا تُخْرَبُ الأُمَم ُ لاَ تَغِيبُ بَعْدُ شَمْسُكِ، وَقَمَرُكِ لاَ يَنْقُصُ، لأَنَّ الرَّبَّ يَكُونُ لَكِ نُورًا أَبَدِيًّا، وَتُكْمَلُ أَيَّامُ نَوْحِكِ وَشَعْبُكِ كُلُّهُمْ أَبْرَارٌ. إِلَى الأَبَدِ يَرِثُونَ الأَرْضَ، غُصْنُ غَرْسِي عَمَلُ يَدَيَّ لأَتَمَجَّدَ اَلصَّغِيرُ يَصِيرُ أَلْفًا وَالْحَقِيرُ أُمَّةً قَوِيَّةً. أَنَا الرَّبُّ فِي وَقْتِهِ أُسْرِعُ بِهِ جدوا ( تعني أيضا : حريصون – متحمسون – متلهفون – تواقون إلى ) التنبؤ وتعني أيضا :( راغبون – مشتهون – متمنون – طالبون – لكم مشيئة في – منجذبون إلى ) التنبؤ وذلك بجدية وإخلاص وبغير هزال . وتعني أيضا : أن تكون رغبتكم الرئيسية التي تقودكم في مسيرتكم ورغبتكم الأولية والعليا والكبرى أن تتنبأوا وقد أوضحها الرسول بولس في : بالأولى أن تتنبأوا . للتنبؤ ( التنبؤ بالوعظ – النطق بالوحي الإلهي – النطق بالإلهام من لدن الله - التبشير – إعلانات المستقبل ) وفي أحد الترجمات : أن تكونوا انبياء ورسل ملهمين بالروح القدس كما هو مكتوب : وَهُوَ أَعْطَى الْبَعْضَ أَنْ يَكُونُوا رُسُلاً، وَالْبَعْضَ أَنْبِيَاءَ، وَالْبَعْضَ مُبَشِّرِينَ، وَالْبَعْضَ رُعَاةً وَمُعَلِّمِينَ لأَجْلِ تَكْمِيلِ الْقِدِّيسِينَ لِعَمَلِ الْخِدْمَةِ، لِبُنْيَانِ جَسَدِ الْمَسِيحِ، إِلَى أَنْ نَنْتَهِيَ جَمِيعُنَا إِلَى وَحْدَانِيَّةِ الإِيمَانِ وَمَعْرِفَةِ ابْنِ اللهِ. إِلَى إِنْسَانٍ كَامِل. إِلَى قِيَاسِ قَامَةِ مِلْءِ الْمَسِيحِ. كَيْ لاَ نَكُونَ فِي مَا بَعْدُ أَطْفَالاً مُضْطَرِبِينَ وَمَحْمُولِينَ بِكُلِّ رِيحِ تَعْلِيمٍ، بِحِيلَةِ النَّاسِ، بِمَكْرٍ إِلَى مَكِيدَةِ الضَّلاَلِ ويعقب الرسول بولس أيضا فيقول : فَأَقُولُ هذَا وَأَشْهَدُ فِي الرَّبِّ: أَنْ لاَ تَسْلُكُوا فِي مَا بَعْدُ كَمَا يَسْلُكُ سَائِرُ الأُمَمِ أَيْضًا بِبُطْلِ ذِهْنِهِمْ، إِذْ هُمْ مُظْلِمُو الْفِكْرِ، وَمُتَجَنِّبُونَ عَنْ حَيَاةِ اللهِ لِسَبَبِ الْجَهْلِ الَّذِي فِيهِمْ بِسَبَبِ غِلاَظَةِ قُلُوبِهِمْ وَتَتَجَدَّدُوا بِرُوحِ ذِهْنِكُمْ، وَتَلْبَسُوا الإِنْسَانَ الْجَدِيدَ الْمَخْلُوقَ بِحَسَبِ اللهِ فِي الْبِرِّ وَقَدَاسَةِ الْحَقِّ ولا تمنعوا ( لا تمنعوا – لا تحرموا – لا تحظروا – لا تقطعوا ) التكلم بألسنة وتعني أيضا : ولا تمنعوا أي أحد من التكلم بألسنة وتعني أيضا : لا تسمحوا لأي شخص أن يتوقف عن استخدام الألسنة مكتوب أيضا : وَأَعْطَيْتَهُمْ رُوحَكَ الصَّالِحَ لِتَعْلِيمِهِمْ، وَلَمْ تَمْنَعْ مَنَّكَ عَنْ أَفْوَاهِهِمْ، وَأَعْطَيْتَهُمْ مَاءً لِعَطَشِهِمْ ومكتوب أيضا :شَهْوَةَ قَلْبِهِ أَعْطَيْتَهُ، وَمُلْتَمَسَ شَفَتَيْهِ لَمْ تَمْنَعْهُ ومكتوب في إنجيل مرقس عن إخراج الشياطين : فَأَجَابَهُ يُوحَنَّا قِائِلاً:«يَا مُعَلِّمُ، رَأَيْنَا وَاحِدًا يُخْرِجُ شَيَاطِينَ بِاسْمِكَ وَهُوَ لَيْسَ يَتْبَعُنَا، فَمَنَعْنَاهُ لأَنَّهُ لَيْسَ يَتْبَعُنَا فَقَالَ يَسُوعُ:«لاَ تَمْنَعُوهُ، لأَنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ يَصْنَعُ قُوَّةً بِاسْمِي وَيَسْتَطِيعُ سَرِيعًا أَنْ يَقُولَ عَلَيَّ شَرًّا لأَنَّ مَنْ لَيْسَ عَلَيْنَا فَهُوَ مَعَنَا وَمَنْ أَعْثَرَ أَحَدَ الصِّغَارِ الْمُؤْمِنِينَ بِي، فَخَيْرٌ لَهُ لَوْ طُوِّقَ عُنُقُهُ بِحَجَرِ رَحًى وَطُرِحَ فِي الْبَحْرِ والروح القدس هو الملح الجيد الذي في النفوس الذي يصلح ملح الإنسان الذي بلا ملوحة وبالملح الجيد لا تعثرني يدي فأكون مجبرا على قطعها وبالملح الجيد لا تعثرني رجلي فأكون أيضا مجبرا على قطعها وبالملح الجيد لا تعثرني عيني فأكون مجبرا على قلعها لأن كل واحد يملح بنار وكل ذبيحة تملح بملح ولا تمنعوا التكلم بألسنة . ولا تمنعوا التكلم بألسنة ( في أحد الترجمات : هناك ثلاثة أمور : لتلخيص ماسبق الكلام عنه في التنبؤ والتكلم بألسنة ألا وهي : عندما تنطق بالحق الإلهي عبرعلنا وتكلم بدون خوف بمكنونات قلبك بما وهب لك يقينا بالروح القدس ولا تقل للناس كيف يجب عليهم أن يصلوا أو ألا يصلوا بالألسنة التي لا تفهمها أنت . )
Posted on: Sat, 16 Nov 2013 18:40:25 +0000

Trending Topics



Recently Viewed Topics




© 2015