written by Bakr Yahya Abou Omar: Beyond Condemnation After a - TopicsExpress



          

written by Bakr Yahya Abou Omar: Beyond Condemnation After a jubilant beginning to the Egyptian revolution and the first democratically elected government in decades, Egypt seems to be slipping back under the dark cloud of dictatorship. After only a year in office, some segments of the Egyptian citizenry again took to the streets in June to protest the lack of political inclusion and slow pace to change in the Morsi administration. Supposedly, at the popular request of protesting citizens, the Army forcefully removed President Morsi and his government, imprisoned key members of his administration and posted Army generals in positions of authority in most of the provinces of the country. In response to the military action, anti-coup protesters, most of them Morsi supporters, have staged sit-ins and street protests to resist the return to military rule. The Army has since killed several thousand of these protesters and injured many more including women and children. They burned a masjid to the ground with men, women and children inside. Most recently, over 50 protesters in police custody have been murdered. It has closed all dissenting news outlets and state media has waged a very effective media campaign to cast protesters as terrorists who seek to destabilize Egypt in hopes of legitimizing the Army’s brutal tactics. The situation in Egypt is another chapter in the ongoing narrative of democracy in the Middle East and many other regions of the world, both Muslim and non-Muslim. We are witnessing this struggle for democracy become increasingly fierce with higher and higher stakes. Although Egypt is only one of the many Muslim majority countries struggling to define itself in the light of democracy, it is the cornerstone of the Middle East and its future will influence the wider Muslim community and the rest of the world. What can we do? 1. Function as if the martyrs for democracy all over the world are members of your own family. 2. Remain informed about the events unfolding in Egypt and other regions where innocent people are oppressed. 3. Spread awareness of these situations to others via face to face discussion, email, Facebook, Twitter and any other method available. 4. Eliminate from ourselves the Shaytanic seeds of discord that fuel these conflicts around the world: Political, social and intellectual elitism, exclusion of minorities, inept leadership, self serving loyalties, political game playing, marginalization of the weak, scare tactics and violence … in our families, masajid and communities. 5. Cultivate in ourselves the qualities of just leadership: hear all voices, include diverse opinions, allow descent, devotedly serve minorities, recognize and respect male and female, lead with transparency, empower our constituency, evaluate our own legitimacy as leaders and empower the next generation of leaders. 6. Be powerful, visible advocates for our American, non-Muslim neighbors by devoting our significant resources to the many struggles for justice here and now. ان ما يحدث الان بمصر من قبل الشرذمة المغتصبه للشرعية و السلطة من قتل لشعب مصر بحجج واهية لهو انقلاب وعودة لعهود القهر و الدكتاتورية. نعم ثمة اخطاء وقعت اثناء المرحلة الانتقالية و لكن الديموقراطية و سياسة الصندوق و حرية الكلمة كفيلة بتصحيح المسار. مصر اكبر من اي فصيل سياسي ان يستفرد به بمفرده اذ ليس من المعقول الان قهر ارادة الناخبين و الغاء اختيار الشعب تحت ذرائع و اهية ناهيك مما بدا يظهر الان و تبين بالحقائق انه كانت هناك مؤمراة محلية و بدعم من بعض الانظمة التي تري في التغيير الديموقراطي خطرا علي مصالحها الشخصية و نفوذها لاسقاط التجربة الديموقراطية بمصر و كما حدث من قبل في تجارب سابقة معلومة للجميع هل معقول اسقاط رئيس منتخب واعتقاله من قبل موظف بالدولة يدعي السيسي " و زير الحربية " بحجة ان مظاهرات معارضة ايا كانت حجمها خرجت لاسقاطة هل معقول ن يشيد اعلام " الدولة " بقتل فئة من شعب مصر خارج القانون و يمدح القاتل و يحمل الضحية المسؤلية نعم هناك معارضة لحكم مرسي و نعم هناك اخطاء ينبغي ان تصحح ولكن السؤال هو كيف و من يقوم بذلك و الاليات قيام بعض جنرالات الجيش المصري الغير شرفاء بذلك الانقلاب الاسود هو نكبة للديموقراطية و عودة الي عصور الظلم و القمع لكل الطوائف السياسية . و بسبب اخطاء تلك النخب وقلة الدرسات المسبقة عن طبيعة القوي علي الساخة المصرية تفرد ت بهم تلك الشرذمة الدكتاتورية من بقايا نظام مبارك و التي تملك السلطة والمال واحدا تلو الاخر . الدور قادم علي الجميع لو لم يتدارك الشرفاء الاخطاء و يتحدوا الان علي هدف و احد الا و هو ايقاف الانقلاب و افشاله و عودة الجيش الي ثكناته و محاكمة هؤلاء الانقلابيين و كل من تورط بالدم المصري ان ما حدث و يحدث الان من ذبح للمصريين المعارضين للاتقلاب ( وهم ليسو فقط تياراسلامي ) و قتل للنساء و الاطفال و فتح معسكرات الاعتقال الان بالاف بل و تصفيه جسدية داخل السجون المصرية شيئ لا يصدقة عقل في القرن الواحد و عشرين . ان النظام القديم و الدولة العميقة في مصر تسرق ثمار ثورة شعب مصر بالكامل و تقضي علي اماله في الحياة الكريمة في ظل نظام ديموقراطي منتخب انهم الان يصنعون الارهاب و يدفعون الي الهاوية و ليتخيل القارئ ان قتل اخوك او ابوك لمجرد ان يمشي في مظاهرة سلمية الان يحدث خلط اوراق و تزييف اعلامي و تشويه للمعارضين باسلوب ممنهج كما دأب نظام مبارك البائد القضية الان ليست مع تيار اسلامي ضد فلول النظام القديم انها قضية اعادة انتاج دولة القهر و الظلم و الضربة الحديدية خارج كل القوانين و الاعراف الدولية انهم و تحت سمع و بصر العالم يقتلون شعبهم بدم بارد و ما يحدث خارج اعين الكاميرات هو اشد بشاعة مما نراه علي شاشات الفضائيات المهنية الشريفة . اما اعلام الانقلاب فهو مع الجلاد ويزيف الوعيي العام كعادته ايام النظام البائد ان ما يحدث الان من قتل للمتظاهرين السلميين في الشوراع و اعتقال المعارضين من البيوت في نصف الليل من قبل عصابات امن الدولة و ما يحدث من مسالخ بشرية في سجون مصرو خاصة سجن ابو زعبل و قتل علي الهوية و تعذيب ممنهج من قبل العسكرية الفاشية خارج القانون هو جريمة ضد الانسانية لابد و ان يقدم مرتكبيها للمحاكم الدولية . انهم يريدون ان يؤسسوا لدولة الرعب و القهر و تكميم الافواه في القرن الواحد و عشرين. و انا علي يقين من ان وعيي الشعوب بقضية الحرية و الديموقراطية هو السلاح الفعال ضد محاولات تلك الشرذمة من بقايا العصر القديم التي لا تدرك معني الحرية و الديموقراطية . اذ ان الحرية مرادف لمعني الحياة عند الاحرا ر اذ لا معني للحياة بدون حرية ايها الدكتاتورين المنهية صلاحيتكم العقلية و الفكرية اعلموا ان جيل 2013 غيرجيل الخمسينات الذي تربي علي القمع و استمراء الظلم . اذ لا مجال الان للمساومة علي الحرية تحت ذرائع و اهية من قصص الارهاب الوهمية المستوردة . و اذكر نفسي و كل حر في ان لكل واحد منا دور اذ ان السفينة لو خرقت من قبل حمقي مصر او حمقي سوريا فالهلاك للجميع . نعم لكل موقف ثمنهو الذي سندفعه عاجلا او اجلا ولكن لا مفر من الوقوف بوجه الظلم و دفعه الان بشرف و كرامة . علي الشعوب جميعا الايمان بمبدأ حرية التعبير للجميع و بلا استثناء او اقصاء لكي نحيا جميعا كمجتمع يتسع للجميع من خلال نظام ديموقراطي منتخب او نهلك افرادا كحمقي و الله من و راء القصد
Posted on: Tue, 20 Aug 2013 02:49:55 +0000

Trending Topics



Recently Viewed Topics




© 2015