انتبه .. ربما طفلك mingi وانت لاتدري - TopicsExpress



          

انتبه .. ربما طفلك mingi وانت لاتدري ...وطفلك يستحق الذبح في عرفهم؟؟؟ هذه معلومات يرجى نشرها عن عقيدة بعض الاثيوبيين في ذبح الاطفال تم جمعها من ويكيبيديا وسي ان ان و نرفق لكم احد الاعمال الوثائقية عن حماية الاطفال في اثيوبيا من القتل بعد هذه المعلومات التي ستقرأها من هو الغبي الذي يأوي عماله لها عقيدة كهذه في بيته ويأتمنهم على اطفاله؟؟؟؟ من ويكيبيديا: en.wikipedia.org/wiki/Mingi (مينجي) هو مصطلح يعرف بأنه "لوثة عقائدية" عند بعض قبائل اثيوبيا. في اعتقادهم؛ الشخص؛ وغالبا مايكون طفل يطلق عليه مينجي ويستحق القتل اما بالذبح وهو الغالب او الدفن او الرمي في الغابة ليموت جوعا او بإغراقه في النهر، والطفل الـ (مينجي) عادة يكون اما توأم؛ او ظهرت اسنانه العلوية قبل السفلية؛ او يقطع الاشياء بأسنانه!!! او ولد خارج اطار الزواج؛ او ولد داخل اطار الزواج لكن بدون اذن شيخ القبيلة. شاهد عمل احد المنظمات العالمية لحماية اطفال المنجي من القتل في اثيوبيا vimeo/58599020 من سي إن إن: الحرب على قتل الرضع في اثيوبيا edition.cnn/2011/11/05/world/africa/mingi-ethiopia "اسنانهم العلوية ظهرت قبل السفلية" هذا هو تبرير كبار القبيلة لقتل بعض الاطفال.. الطفل اصبح (مينجي) وهو لعنة على القرية في عقيدتهم؛ في كل نفس يتنفسه ؛ ينشر الطفل المينجي ارواح شريرة في القرية. القتلة يعتقدون انه بجريمتهم يضحون بحياة طفل لانق اذ القبيلة. ولد طفلين توأم في احد القرى ومات احدهم في الحال؛ وبعد اجتماع القبيلة قررو ان الطفل الاخر مينجي ايضا؛ لهذا وضعوه في قارب ورموه في النهر ليواجه مصيره. اخواتي .. انتبهوا من الاستقدام من اثيوبيا من المدن الشيعيه التاليه : تكري راقي سنتي فرنجي سلمتي هذه مدن شيعيه يتقربون بقتل الاطفال والكبار تقربا .. فانتبهوا من هذه المدن ومن اراد الاستقدام من اثيوبيا ان يستقدم مسلمه سنيه من غير هذه المدن . فمن كانت لديها شغاله من هذه المدن الشيعيه باثيوبيا كما سبق ذكره فلتطردها فورا .. قبل ان تقربها قربانا لعلي وحسين واكثر مايتواجدون بمدينه فرنجي فابدوا بسوال خادماتكم ولا تتاخروا .. هذا والله اعلم،، ونرجوا الدعاء لكاتبها بصلاح نيته وذريته والجنه والمغفره له ولوالديه انشرها لتنبيه اخواتكم من خطرهم .
Posted on: Sun, 21 Jul 2013 02:23:02 +0000

Trending Topics



Recently Viewed Topics




© 2015