رئيس الوزراء السابق و رئيس مجلس - TopicsExpress



          

رئيس الوزراء السابق و رئيس مجلس الأعيان الحالي و رئيس لجنة الحوار الوطني طاهر المصري أدلى بتصريحات مفاجئة جداً و تناقض الصورة التي حاول دائماً تسويقها لنفسه, المصري ارتبط اسمه مع أبو عودة و بالنسبة للأمريكان فبالرغم من ان اللقاءات التي تمت معهم على انفراد الا أن كلامهما قد تطابق تماماً. عنوان البرقية: أردنيون من أصل فلسطيني ينتقدوا الملك أهم ما ورد فيها: ما هي لحظة الحقيقة التي تحدث عنها المصري؟ و لماذا كان يرى أن الشرق أردنيون و اللاجئون الفلسطينيون غير مُحضرين الى الان لتلك اللحظة التي تقترب؟ المصري: العاهل الأردني عجز عن إستيعاب وتنبؤ لحظة الحقيقة بطريقة سلسة. لحظة الحقيقة:اللحظة التي يواجه الفلسطينيون الأردنيون واقع الاستيطان في الضفة الغربية والذي لن يجعل لعودتهم أي مجال ويضطرهم الى إعادة تقييم مكانتهم السياسية في الأردن. السفارة الأمريكية: في لقاءات منفردة أدلى كل من رئيس الوزراءالسابق طاهر المصري والمستشار السياسي السابق للملك حسين عدنان أبو عودة بنقاط متشابهة المصري: رغبة الأردن في تطوير مفاهيم الديمقراطية و المشاركة السياسية تفتقر إلى مضمون. ترسيم الدوائر الانتخابية يرجح المناطق الريفية والقبلية ، و تنتج هذه التقسيمات أعضاء برلمان من شيوخ القبائل التي تعتمد على الرواتب المدفوعة من القصر أو ضباط الأمن المتقاعدين الذين يعتمدون على معاشات التقاعد أوعلاقاتهم مع الأجهزة الأمنية للعيش. المصري متحدثاً عن فيصل الفايز:رئيس الوزراء ظريف لكن بليد، غير قادر على قيادة سياسية واحترام وطني أو تنسيق العمل مع وزرائه المميزين. المصري و أبو عودة: على كل الأحوال ، لحظة الحقيقة كان لا مفر منها، عندما يكون خيار العودة قد زال بشكل دائم في الضفة الغربية. 35 في المئة من فلسطيني الأردن اللاجئين المسجلين في الأردن لم يعدوا أنفسهم لذلك الاحتمال، و لحظة الحقيقة قد تكون مقلقة بالنسبة للأردن المصري الشرق أردنيون و الأردنيون ذوي الأصول الفلسطينية على حد سواء سيكون من الواجب عليهم إعادة تقييم مواقفهم. سينتهي القبول الفلسطيني للبقاء خارج العملية السياسية عدنان أبو عودة و المصري على حد سواء قالوا انهم نصحوا الملك عبد الله استئناف هذا الجهد ، لتخفيف صدمة الفلسطينيين ، لحظة الحقيقة. و في برقية اخرى عنونانه أصوات أردنية من أصول فلسطينية تنتقد عرفات المصري: اشتكى من ان عرفات هو العقبة الرئيسية أمام الإصلاح. المصري : اذا حدث شيء لعرفات، لن يكون شيئا سيئا المصري : لاجئة فلسطينية مسنة ,زعمت في لقاء إجتماعي مؤخرا أن عرفات كان في الأصل يهوديا. واشار أن هناك العديد ممن يتساءلون عن إنتماء ياسر عرفات الفلسطيني , وتساءل عن سجلات أيام طفولة عرفات في مصر. أبو عودة : لا تستطيع أن تجد ولو جارا واحدا, أو صديق طفولة واحد لعرفات وقال هنا الناس يتسائلون عما اذا كان عرفات فلسطيني أم مصري. الموضوع: أردنيون من أصل فلسطيني ينتقدوا الملك * شاركنا مؤخرا نقاد فلسطينيون بارزون ومتذمرون من النظام – من الذين تصاعدت أصواتهم في الآونة الأخيرة على نطاق واسع – في تحليلهم لموقف الملك عبد الله. فقد هاجموا اصلاحاته السياسية المفتقرة الى الجوهر و غير المؤثرة على الناس , بل والتي أساءت إلى العموم و النظام , وإلى حليفه الرئيسي الولايات المتحدة. واستشهدوا بأن الفساد أصبح محط استياء ايضاً، في الوقت الذي إتسمت به سلطة الملك عبدالله, وتعززت عن طريق خياراته في الأزمات الإقليمية الأخيرة. إن قلق هؤلاء المحللون يتركز على العواقب المترتبة على الفشل في تطويرالمؤسسات على المدى البعيد ، بما في ذلك البرلمان ومجلس الوزراء والذي سيقدم الفرصة لأصوات سياسية حقيقية لتُسمع على خلاف الملك . من أهم هذه العواقب هو عجز العاهل الأردني على إستيعاب وتنبؤ لحظة الحقيقة بطريقة سلسة. اللحظة التي يواجه الفلسطينيون الأردنيون واقع الاستيطان في الضفة الغربية والذي لن يجعل لعودتهم أي مجال ويضطرهم الى إعادة تقييم مكانتهم السياسية في الأردن. (C) Summary. Prominent Palestinian critics of the regime -- malcontents who nonetheless voice views held more widely -- recently shared with us their analysis of King Abdullah,s standing. They attacked his political reforms as lacking in substance, and therefore uninspiring to the public and a discredit to both the regime and its principal champion, the U.S. Corruption as well was cited as a source of discontent. While Abdullah,s authority has, if anything, been enhanced by his weathering of recent regional crises, these analysts fear the long-term consequences of failure to develop institutions, including the parliament and cabinet, that give a hearing to authentic political voices other than the monarch,s. One such consequence may be an inability to absorb in any predictable, stable fashion the moment of truth when Jordanian-Palestinians are confronted with the reality of a settlement on the West Bank that makes no accommodation for their return and causes them to reassess their political stature in Jordan. End summary. ¶2. (C) Two prominent Palestinian-Jordanian figures, on the outs with King Abdullah, gave free voice to their criticism of the Jordanian regime,s current direction in recent, separate meetings with the Charge. Former Prime Minister Taher al-Masri and King Hussein,s former political advisor Adnan Abu Odeh made similar points: --King Abdullah and the tribally oriented Prime Minister Faisal al-Fayez were deliberately reinforcing messages of political exclusion and discrimination against Palestinian Jordanians (ref A). (ج) إثنان من النشطاء الأردنيين -الفلسطينين البارزين خلافا للملك عبدالله ,انتقدوا بصوت حر التوجهات الحالية للنظام الأردني, في إجتماعات منفصلة عقدت مؤخرا مع المسؤوليين. أدلى كل من رئيس الوزراءالسابق طاهر المصري والمستشار السياسي السابق للملك حسين عدنان أبو عودة بنقاط مشابهة : -- الملك عبد الله و رئيس الوزراء (ذو الأصل القبلي أو العشائري) فيصل الفايز يعززون عمدا رسائل الاستبعاد السياسي والتمييز ضد الفلسطينيين الأردنيين (المرجع ألف). --Jordan,s themes of democratization and enhanced political participation lacked substance. Gerrymandered districts favored rural and tribal constituencies, producing members of parliament who were either tribal elders dependent on palace stipends or retired security officers who relied on pensions or their relations with the security apparatus for sustenance. With the exception of the Islamic Action Front, parliament had few figures prepared to challenge the government. Parliament acted as a rubber stamp for the cabinet, balking only at a few of the King,s social reforms, such as a woman,s right to divorce (ref , which are ironically too liberal for the King,s men to swallow. رغبة الأردن في تطوير مفاهيم الديمقراطية و المشاركة السياسية تفتقر إلى مضمون. ترسيم الدوائر الانتخابية يرجح المناطق الريفية والقبلية ، و تنتج هذه التقسيمات أعضاء برلمان من شيوخ القبائل التي تعتمد على الرواتب المدفوعة من القصر أو ضباط الأمن المتقاعدين الذين يعتمدون على معاشات التقاعد أوعلاقاتهم مع الأجهزة الأمنية للعيش. مع استثناء جبهة العمل الإسلامي ، فليس هناك في البرلمان شخصيات قادرة على تحدي الحكومة. تصرف البرلمان باعتباره ختم مطاطي لمجلس الوزراء وامتنعت فئة قليلة عن إصلاحات الملك الاجتماعية ، مثل حق المرأة في الطلاق ( المرجع ب ) و التي هي ليبرالية جداً بالنسبة لرجال الملك كي يتجرعوها) --The Fayez cabinet was notably lacking in political strength as well as administrative competence. The Prime Minister was described as amiable but obtuse, unable to command national political respect or to coordinate the work of his highly competitive ministers. كانت حكومة الفايز تفتقر الى القوة السياسية فضلا عن الكفاءة الإدارية. و ووصف رئيس الوزراء ظريف لكن بليد، بغير قادر على قيادة سياسية واحترام وطني أو تنسيق العمل مع وزرائه المميزين. --Corruption had reached unprecedented levels in Jordan, in terms of volume and blatancy (ref c). It was the topic of discussion not just in elite West Amman, but in every tent in Jordan. Coupled with extremes in living standards between rich and poor, discontent regarding corruption was tainting the King,s image. Because of the close association between Jordan,s regime and the U.S., Masri said the U.S. was viewed as complicit. وكان الفساد وصل إلى مستويات لم يسبق لها مثيل في الأردن، من حيث الحجم و الازعاج(المرجع ج). و لم يكن محور حديث النخبة فقط في غرب عمان، ولكن في كل خيمة في الأردن أيضاً يقترن هذا باختلاف مستويات المعيشة بين الأغنياء والفقراء ، وكان الاستياء من الفساد يتسبب في تشويه صورة الملك، الصور .بسبب الارتباط الكبير بين النظام لأردني والولايات المتحدة ، وقال المصري أنه كان ينظر للولايات المتحدةعلى أنها شريك. --Abdullah,s failure to generate political evolution toward a more genuinely representative and credible parliamentary system posed no immediate risks. The Palestinian middle classes were economically content, and the grassroots continued to invest themselves emotionally, if irrationally, in developments in the West Bank. -- فشل عبدالله في احداث التطور السياسي نحو نظام برلماني وتمثيل حقيقي أكثر مصداقية , إذ لم يكن يمثل أي مخاطر فورية. وكانت الطبقة الوسطى الفلسطينية مرتاحة اقتصاديا ، و واصلوا استثمار أنفسهم عاطفيا، إذا كان غير عقلاني، مع التطورات في الضفة الغربية. However, a moment of truth was inevitable, when the option of return to the West Bank will be permanently removed. Jordans Palestinians -- 35 percent registered refugees -- have not emotionally reconciled themselves to that likelihood, and the moment of truth could be unsettling for Jordan. و على كل الأحوال ، لحظة الحقيقة كان لا مفر منها، عندما يكون خيار العودة قد زال بشكل دائم في الضفة الغربية. 35 في المئة من فلسطيني الأردن اللاجئين المسجلين في الأردن لم يعدوا أنفسهم لذلك الاحتمال، و لحظة الحقيقة قد تكون مقلقة بالنسبة للأردن. East and West Bankers alike will have to reassess their stands. Palestinian complacency at being effectively kept out of the political process in Jordan may end. Abu Odeh claimed that it was in preparation for that day that King Hussein first launched his political liberalization strategy; however, his need to find a malleable parliament amenable to peace with Israel distorted the effort. Abu Odeh and Masri both said they had advised Abdullah to resume that effort, to soften the shock of Palestinians, moment of truth. الشرق أردنيون و الأردنيون ذوي الأصول الفلسطينية على حد سواء سيكون من الواجب عليهم إعادة تقييم مواقفهم. سينتهي القبول الفلسطيني للبقاء خارج العملية السياسية. عدنان أبو عودة إدعى أنه في إطار التحضير لهذا اليوم أطلق الملك حسين للمرة الأولى استراتيجية التحرير السياسي ، ولكن ضرورة إيجاد برلمان طيع قابل للسلام مع اسرائيل قضى على هذا الجهد. عدنان أبو عودة و المصري على حد سواء قالوا انهم نصحوا الملك عبد الله استئناف هذا الجهد ، لتخفيف صدمة الفلسطينيين ، لحظة الحقيقة. --Islamic trends were gaining strength, but these two secular leaders denied that those trends could lay claim to represent Palestinian opinion. Abu Odeh dismissed them as focused primarily on social issues, in an effort to defeat the influence of a Western lifestyle. Masri saw a more sinister threat. While mainstream Islamic trends posed no danger to the foundations of the regime now, the lack of alternative channels of dissent enabled the Islamists to continue to gain a strength that may later haunt the Hashemites. كانت الاتجاهات الإسلامية تكتسب المزيد من القوة، ولكن هذان القائدان العلمانيان(أبوعودة و المصري) أنكروا قدرة تلك الاتجاهات في تمثيل الرأي العام الفلسطيني . أبو عوده رفض هذه التيارات ذاك أنها ركزت أساسا على قضايا التنمية الاجتماعية، وذلك في محاولة لهزيمة تأثير نمط الحياة الغربي.. ورأى المصري فيهم تهديداً أكثر خبثا أو شراً. بينما لم تشكل الاتجاهات الإسلامية السائدة على خطر على أٌسس النظام في الوقت الحالي ، و عدم وجود قنوات بديلة للمعارضة سيعمل على مواصلة اكتساب القوة من قبل الاسلامين و التي ستبقى تطارد الهاشميين في المستقبل. ¶3. (C) Comment: Masri and Abu Odeh, having been effectively sidelined, are nursing monumental grudges against the King and his advisors. However, their views encapsulate criticism heard elsewhere from political elites who are disenchanted with a regime that pays lip service to democratization but, in reality, ensures through the intelligence directorate and key regime advisors that the process of political reform remains devoid of real substance. تعليق: بعد تهميش المصري وأبو عوده على نحو فعال ، بدأوا يغذوا احقاد ضخمة ضد الملك ومستشاريه ، ومع ذلك فان وجهات نظرهم اتفقت مع انتقادات سُمعت في مكان آخر من النخب السياسية الذين يشعرون بالاحباط من النظام الذي يقدم جرعات كلامية عن ارساء الديمقراطية ولكن ، في الواقع، يضمن خلو عملية الإصلاح السياسي من المضمون الحقيقي من خلال المخابرات العامة والمستشارين الرئيسيين Critics conveniently ignore the fact that Jordanian political factions -- who have gained a healthy skepticism over the years about monarchical intentions to open Jordan,s political system -- themselves have failed to rise to the challenge of the King,s top-down reforms, by testing his redlines on press freedoms and political activism. Instead, his proposals for electoral and party reform are met largely with apathy. تجاهل النقاد طواعيةً أن حقيقة الفصائل السياسية الأردنية – (و التي اكتسبت و على مدى السنوات السابقة حالة من الشك االمفيد) حول النوايا الملكية لفتح النظام السياسي الأردني. هؤلاء أنفسهم فشلوا في الارتقاء إلى مستوى التحدي المتمثل في اصلاحات الملك من أعلى إلى أسفل، وذلك عن طريق اختبار موضوع الخطوط الحمراء على حرية الصحافة والنشاط السياسي. و بدلا من ذلك ، قوبلت - إلى حد كبير- مقترحاته للاصلاحات الانتخابية والحزبية بلا مبالاة ¶4. (C) Comment continued: Despite these problems, the pillars of the regime -- the tribes, the intelligence service, and the military -- remain staunchly supportive of the King and have enabled him to weather recent regional crises with his authority, if anything, enhanced. In fact, part of the Kings dilemma is that these reliable allies loathe democratization and the Palestinians who are perceived as the primary beneficiaries of political liberalization (and rock-ribbed East Bankers are no more prepared for the moment of truth than Palestinian refugees). Nor is there evidence that elements of discontent have either effective leadership or sufficient motivation to attempt to challenge the regime,s control. But the King,s domestic political reform rhetoric is losing credibility. The U.S. image as a champion of reform in the Middle East -- a subject met with some skepticism in Jordan to begin with -- suffers as well. And over time, failure to establish a more malleable, representative foundation for Jordan,s political system will complicate the King,s ability to maneuver Jordan through crises to come, such as the political fate of the Palestinian community after a settlement on the West Bank. HALE ¶ 4. (C) التعليق : تابع على الرغم من هذه المشاكل ، أركان النظام -- القبائل ،المخابرات ، والجيش -- لا تزال داعمة و بقوة للملك و مكنته من اتخاذ الخيارات في الأزمات الإقليمية الأخيرة حسب السلطات المنوطة به . في الواقع ، جزء من معضلة الملك هو أن هؤلاء الحلفاء الموثوق بهم يكرهون الديمقراطية والفلسطينيين الذين يُنظر لهم على أنهم المستفيدون الأساسيون من التحرر السياسي (و أركان النظام الشرق أردنيون ليسوا أكثر استعدادا للحظة الحقيقة من اللاجئين الفلسطينيين). ولا توجد أي أدلة على أن هناك عناصر من السخط فعالة أو تشكل حافزا كافيا لمحاولة تحدي النظام. لكن ، كلام الملك في الإصلاح السياسي الداخلي بدأ يفقد لمصداقيته. صورة الولايات المتحدة باعتبارها بطل الإصلاح في الشرق الأوسط – قوبلت في البداية ببعض الشكوك في الأردن و يبدو أنه ستكون هناك معاناة لاثبات ذلك. و مع مرور الوقت ، الفشل في إقامة تمثيل مؤسسي أكثر مرونة للنظام السياسي الأردني ، سوف يعقد قدرة الملك على ادارة شؤون الأردن في الأزمات المستقبلية ، مثل المصير السياسي للمجتمع الفلسطيني بعد التوصل إلى تسوية في الضفة الغربية. SUBJECT: JORDANIAN PALESTINIANS NOTCH UP CRITICISM OF ARAFAT Classified By: AMBASSADOR EDWARD W. GNEHM FOR REASONS 1.5 (B) AND (D) ------- SUMMARY ------- ¶1. (C) While Jordanian Palestinians have long grumbled about Arafat, two prominent Jordanian Palestinian leaders recently expressed to us a new level of criticism of the PA President. Some Palestinian Jordanians are even calling into question Arafats true nationality in another round of anti-Arafat conspiracy theories. Despite the intensified criticism from the more critical thinkers here, Arafat remains the emotion-evoking symbol of the Palestinian people for the majority of Palestinian Jordanians. End Summary. . (C) بينما كان الأردنيون ذوي الأصول الفلسطينية يتذمرون طويلا من عرفات، اثنين من أبرز قادتهم أعربوا لنا مؤخرا عن مستوى جديد من الانتقادات لرئيس السلطة الفلسطينية. في جولة أخرى من نظريات المؤامرة توجهت السهام لعرفات وذهب بعضهم للسؤال عن جنسية عرفات الحقيقية. على الرغم من هذه الانتقادات المكثفة من قبل المفكرين الأكثر أهمية ، لا يزال عرفات هو الرمز الأكثر إثارة للعاطفة للشعب الفلسطيني و غالبية الأردنيين ذوي الأصول الفلسطينية. -------------- WHO IS ARAFAT? -------------- ¶2. (C) Poloff met separately with former Prime Minister Taher al-Masri and former Royal Court Advisor Adnan Abu Odeh on June 19, prominent Jordanians of Palestinian origin. Both offered harsh criticism of Arafat. Taher al-Masri, whose brother Maher is a member of Arafats cabinet, complained that Arafat is a major obstacle to reform, which the PA desperately needs. At a World Affairs Council the same night, he told the elite audience that Palestinians should not reject out of hand U.S. pressure to reform the PA and reminded the audience that it was Arafat who refused to sign the Judiciary and Basic Law. Note: Jordanian press editorials have also been calling for PA reform, even though it is being directed by the U.S. Al-Masri also confided to Poloff that if something happens to Arafat, it would not be a bad thing and prefaced his comments by saying he would not have said that a few months back. . (C) اجتمع بولوف بشكل منفصل مع رئيس مجلس الوزراء السابق طاهر المصري ومستشار الديوان الملكي السابق عدنان أبو عودة إذ يعتبر الاثنان شخصيتان بارزتان للأردنيين ذوي الأصول الفلسطينية. كلاهما قدما انتقادات قاسية لعرفات. طاهر المصري، شقيق ماهر المصري عضو في مجلس الوزراء الفلسطيني ، اشتكى من ان عرفات هو العقبة الرئيسية أمام الإصلاح، والذي تحتاجة السلطة و بشدة. في مجلس الشؤون العالمية وفي نفس الليلة ، قال لجمهور النخبة ينبغي للفلسطينيين ألا يرفضوا الضغوط الامريكية من أجل اصلاح السلطة الفلسطينية و وذكر الحضور بأن عرفات هو الذي رفض توقيع القانون القضائي و الأساسي. ملاحظة : الصحافة الأردنية في افتتاحياتها طالبت السلطة الفلسطينية بالإصلاح ، على الرغم من أنها مطالب أمريكية المصري قال أيضا انه اذا حدث شيء لعرفات، لن يكون شيئا سيئا ، وتصريحاته بالقول انه لم يكن ليقول ذلك قبل بضعة اشهر. ¶3. (C) Al-Masri commented on the new PNA cabinet by saying it was an okay first step, as long as it isnt isolated. He also reported that at least 5-6 of those around Arafat--including Abu Mazen, Hikmat Zeid, and Nabil Amr--were really tough on him in a recent meeting on reform, and Hikmat Zeid--who is not part of Arafats new Cabinet--walked out of the room after calling Arafat an S.O.B.. According to al-Masri, the new PA Minister of Interior and former Special Representative of the PLO Commission in Jordan, Abdel Razzak al-Yahya, was a moderate who had built a million dollar mansion in Ammans ritzy Abdoun area while working for Arafat. 3. (C) وعلق المصري على مجلس وزراء السلطة الوطنية الفلسطينية الجديد بالقول انها كانت خطوة أولى جيدة ، طالما أنها ليست معزولة. وذكرأيضاأن ما لا يقل عن 5-6 من المحيطين بعرفات -- بما فيهم أبو مازن، حكمت زيد، ونبيل عمرو– كانوا قاسيين معه في آخر اجتماع عقد مؤخرا حول الإصلاح ، وحكمت زيد -- الذي هو ليس جزءا من حكومة عرفات الجديدة –كان قد انسحب من الغرفة بعد أن دعا عرفات بالS.O.B.. بحسب المصري إن وزير الداخلية الجديد في السلطة الفلسطينية والمبعوث الخاص السابق لمنظمة التحرير الفلسطينية في الأردن عبد الرزاق اليحيى، كان من المعتدلين الذين بنوا قصر المليون دولار في منطقة عبدون الراقية في عمان عندما كان يعمل لدى عرفات. ¶4. (C) Abu Odeh, while never fond of Arafat, bitterly complained to Poloff about continued corruption among Arafat and his cronies and derided Arafat for his limited vocabulary and his inability to think conceptually. Abu Odeh cited several examples of the continued corruption and also criticized Arafats campaign to damage the reputation of Mustapha Bourgouti, who was being targeted because of his increased popularity and his clean reputation. In response to a question about what the U.S. could do to push PA reform, Abu Odeh said the U.S. should open an investigation into PA corruption and cite several specific examples. By doing so, the U.S. could improve its own reputation at the grass roots level, but could avoid blaming Arafat directly. While Abu Odeh applauded some of the new PA Cabinet members, he derided the choice of Yahya as Interior Minister. Like al-Masri, he pointed to the million dollar villa in Abdoun that he said Arafat built for Yahya and said that Arafat was calling on Yahya to return the favor. ¶ 4. عدنان أبو عودة، الذي لم يكن يوما مولعا بعرفات ،يشتكي ل بولوفو بمرارة عن الفساد المستشري بين عرفات ورفاقه, وسخر من عرفات لشح مفرداته و محدوديتها وعدم قدرته على التفكير بالمفاهيم واستشهد أبو عودة بعدة أمثلة على استمرار الفساد وانتقد حملة عرفات للتشهير و الإضرار بسمعة مصطفى البرغوثي، الذي كان مستهدفا لزيادة شعبيته وسمعته النظيفة. إجابة على سؤال حول ما يمكن أن تفعله الولايات المتحدة لدفع السلطة الفلسطينية للإصلاح ، قال عدنان أبو عودة أن على الولايات المتحدة أن تفتح تحقيقا للفساد في داخل السلطة الفلسطينية ويستشهد بعدة أمثلة محددة لذلك. بذلك تستطيع الولايات المتحدة تحسين سمعتها على المستوى الشعبي ، ولكن يمكن تجنب إلقاء اللوم على عرفات بشكل مباشر.هذا و في الوقت الذي حيا أبوعودة بعض أعضاء الحكومة الجديدة للسلطة الفلسطينية ، سخر من اختيار يحيى كوزير للداخلية. وكالمصري أشار إلى الفيلا المليون دولار في عبدون التي قال أن عرفات كان قد بناها له وانه يطلب رد هذا الجميل الآن. ¶5. (C) Interestingly, both Al-Masri and Abu Odeh told Poloff that conspiracies about Arafat are on the rise since Arafats negotiations with Israel to lift the sieges on the Muqatta and the Church of Nativity. Al-Masri told Poloff that at a recent social gathering, an elderly Palestinian refugee alleged that Arafat was originally a Jew. Al-Masri said many were now questioning Arafats Palestinian bonafides and even al-Masri asked why there were few, if any, records of Arafats childhood days in Egypt. You cant find one neighbor or one childhood friend of Arafat! Abu Odeh reported similar statements and said people here were questioning whether Arafat was Palestinian or Egyptian. قال لبولوف أن المؤامرات بدأت تحاك لعرفات منذ مفاوضاته مع إسرائيل من المثير للاهتمام,أن كلا من المصري وأبو عودة . لرفع الحصار عن المقطى وكنيسة المهد وقال المصري لبولوف , أن لاجئة فلسطينية مسنة ,زعمت في لقاء إجتماعي مؤخرا أن عرفات كان في الأصل يهوديا. واشار أن هناك العديد ممن يتساءلون عن إنتماء ياسر عرفات الفلسطيني , وتساءل عن سبب ندرة، هذا إن وجد، سجلات أيام طفولة عرفات في مصر. أبو عودة صرح بتقرير مماثل : لا تستطيع أن تجد ولو جارا واحدا, أو صديق طفولة واحد لعرفات وقال هنا الناس يتسائلون عما اذا كان عرفات فلسطيني أم مصري. ------- COMMENT ------- ¶6. (C) While criticism of Arafat and PA corruption are not new, we are seeing a resurgence of criticism of Arafat similar to what we were hearing prior to Israeli actions that isolated Arafat in the Muqatta. Still, these recent comments suggest that at least two of the more critically thinking Palestinian Jordanians are beginning to recognize Arafats liabilities. This does not hold true for the vast majority of Palestinian Jordanians who continue to see Arafat not only as the President of the PNA, but the symbol of the Palestinian struggle as well. Israeli actions that isolate Arafat--such as the re-occupation of Ramallah--only strengthen Arafats emotional appeal here, and make it more difficult for voices like al-Masri and Abu Odeh to be heard. Gnehm ) على الرغم من ان الانتقادات لعرفات وفساد السلطة الفلسطينية ليس بالشيء جديدا، ا لاإ ننا نشهد تجدد للانتقادات على غرار ما كنا نسمعه قبل أن الإجراءات الإسرائيلية التي عزلت عرفات في مقره في رام الله. هذاولا تزال، هذه التعليقات الأخيرة تشير إلى أن ما لا يقل عن اثنين من أكثر الأردنيين من أصل فلسطيني من المفكرين الناقدين بدأوا يدركوا ما على عرفات من متطلبات. الخصوم. هذا لا يلغي أن بالنسبة للغالبية العظمى من الأردنيين الفلسطينيين لا يزالون يرون في عرفات، ليس فقط رئيس للسلطة الوطنية الفلسطينية، ولكن رمزا للنضال الفلسطيني. الأعمال الإسرائيلية التي عزلت عرفات –كإعادة احتلال رام الله -- فقط عززت البعد العاطفي لعرفا Like · · Unfollow Post · Share Waleed Hijazi From where this summary . Yesterday at 5:58pm via mobile · Like Osamah Hijazi و يكليكس الأردن: طاهر المصري و عدنان أبو عودة | Things to talk about Yesterday at 6:02pm · Like رئيس الوزراء السابق و رئيس مجلس الأعيان الحالي و رئيس لجنة الحوار الوطني طاهر المصري أدلى بتصريحات مفاجئة جداً و تناقض الصورة التي حاول دائماً تسويقها لنفسه, المصري ارتبط اسمه مع أبو عودة و بالنسبة للأمريكان فبالرغم من ان اللقاءات التي تمت معهم على انفراد الا أن كلامهما قد تطابق تماماً. عنوان البرقية: أردنيون من أصل فلسطيني ينتقدوا الملك أهم ما ورد فيها: ما هي لحظة الحقيقة التي تحدث عنها المصري؟ و لماذا كان يرى أن الشرق أردنيون و اللاجئون الفلسطينيون غير مُحضرين الى الان لتلك اللحظة التي تقترب؟ المصري: العاهل الأردني عجز عن إستيعاب وتنبؤ لحظة الحقيقة بطريقة سلسة. لحظة الحقيقة:اللحظة التي يواجه الفلسطينيون الأردنيون واقع الاستيطان في الضفة الغربية والذي لن يجعل لعودتهم أي مجال ويضطرهم الى إعادة تقييم مكانتهم السياسية في الأردن. السفارة الأمريكية: في لقاءات منفردة أدلى كل من رئيس الوزراءالسابق طاهر المصري والمستشار السياسي السابق للملك حسين عدنان أبو عودة بنقاط متشابهة المصري: رغبة الأردن في تطوير مفاهيم الديمقراطية و المشاركة السياسية تفتقر إلى مضمون. ترسيم الدوائر الانتخابية يرجح المناطق الريفية والقبلية ، و تنتج هذه التقسيمات أعضاء برلمان من شيوخ القبائل التي تعتمد على الرواتب المدفوعة من القصر أو ضباط الأمن المتقاعدين الذين يعتمدون على معاشات التقاعد أوعلاقاتهم مع الأجهزة الأمنية للعيش. المصري متحدثاً عن فيصل الفايز:رئيس الوزراء ظريف لكن بليد، غير قادر على قيادة سياسية واحترام وطني أو تنسيق العمل مع وزرائه المميزين. المصري و أبو عودة: على كل الأحوال ، لحظة الحقيقة كان لا مفر منها، عندما يكون خيار العودة قد زال بشكل دائم في الضفة الغربية. 35 في المئة من فلسطيني الأردن اللاجئين المسجلين في الأردن لم يعدوا أنفسهم لذلك الاحتمال، و لحظة الحقيقة قد تكون مقلقة بالنسبة للأردن المصري الشرق أردنيون و الأردنيون ذوي الأصول الفلسطينية على حد سواء سيكون من الواجب عليهم إعادة تقييم مواقفهم. سينتهي القبول الفلسطيني للبقاء خارج العملية السياسية عدنان أبو عودة و المصري على حد سواء قالوا انهم نصحوا الملك عبد الله استئناف هذا الجهد ، لتخفيف صدمة الفلسطينيين ، لحظة الحقيقة. و في برقية اخرى عنونانه أصوات أردنية من أصول فلسطينية تنتقد عرفات المصري: اشتكى من ان عرفات هو العقبة الرئيسية أمام الإصلاح. المصري : اذا حدث شيء لعرفات، لن يكون شيئا سيئا المصري : لاجئة فلسطينية مسنة ,زعمت في لقاء إجتماعي مؤخرا أن عرفات كان في الأصل يهوديا. واشار أن هناك العديد ممن يتساءلون عن إنتماء ياسر عرفات الفلسطيني , وتساءل عن سجلات أيام طفولة عرفات في مصر. أبو عودة : لا تستطيع أن تجد ولو جارا واحدا, أو صديق طفولة واحد لعرفات وقال هنا الناس يتسائلون عما اذا كان عرفات فلسطيني أم مصري. الموضوع: أردنيون من أصل فلسطيني ينتقدوا الملك * شاركنا مؤخرا نقاد فلسطينيون بارزون ومتذمرون من النظام – من الذين تصاعدت أصواتهم في الآونة الأخيرة على نطاق واسع – في تحليلهم لموقف الملك عبد الله. فقد هاجموا اصلاحاته السياسية المفتقرة الى الجوهر و غير المؤثرة على الناس , بل والتي أساءت إلى العموم و النظام , وإلى حليفه الرئيسي الولايات المتحدة. واستشهدوا بأن الفساد أصبح محط استياء ايضاً، في الوقت الذي إتسمت به سلطة الملك عبدالله, وتعززت عن طريق خياراته في الأزمات الإقليمية الأخيرة. إن قلق هؤلاء المحللون يتركز على العواقب المترتبة على الفشل في تطويرالمؤسسات على المدى البعيد ، بما في ذلك البرلمان ومجلس الوزراء والذي سيقدم الفرصة لأصوات سياسية حقيقية لتُسمع على خلاف الملك . من أهم هذه العواقب هو عجز العاهل الأردني على إستيعاب وتنبؤ لحظة الحقيقة بطريقة سلسة. اللحظة التي يواجه الفلسطينيون الأردنيون واقع الاستيطان في الضفة الغربية والذي لن يجعل لعودتهم أي مجال ويضطرهم الى إعادة تقييم مكانتهم السياسية في الأردن. (C) Summary. Prominent Palestinian critics of the regime -- malcontents who nonetheless voice views held more widely -- recently shared with us their analysis of King Abdullah,s standing. They attacked his political reforms as lacking in substance, and therefore uninspiring to the public and a discredit to both the regime and its principal champion, the U.S. Corruption as well was cited as a source of discontent. While Abdullah,s authority has, if anything, been enhanced by his weathering of recent regional crises, these analysts fear the long-term consequences of failure to develop institutions, including the parliament and cabinet, that give a hearing to authentic political voices other than the monarch,s. One such consequence may be an inability to absorb in any predictable, stable fashion the moment of truth when Jordanian-Palestinians are confronted with the reality of a settlement on the West Bank that makes no accommodation for their return and causes them to reassess their political stature in Jordan. End summary. ¶2. (C) Two prominent Palestinian-Jordanian figures, on the outs with King Abdullah, gave free voice to their criticism of the Jordanian regime,s current direction in recent, separate meetings with the Charge. Former Prime Minister Taher al-Masri and King Hussein,s former political advisor Adnan Abu Odeh made similar points: --King Abdullah and the tribally oriented Prime Minister Faisal al-Fayez were deliberately reinforcing messages of political exclusion and discrimination against Palestinian Jordanians (ref A). (ج) إثنان من النشطاء الأردنيين -الفلسطينين البارزين خلافا للملك عبدالله ,انتقدوا بصوت حر التوجهات الحالية للنظام الأردني, في إجتماعات منفصلة عقدت مؤخرا مع المسؤوليين. أدلى كل من رئيس الوزراءالسابق طاهر المصري والمستشار السياسي السابق للملك حسين عدنان أبو عودة بنقاط مشابهة : -- الملك عبد الله و رئيس الوزراء (ذو الأصل القبلي أو العشائري) فيصل الفايز يعززون عمدا رسائل الاستبعاد السياسي والتمييز ضد الفلسطينيين الأردنيين (المرجع ألف). --Jordan,s themes of democratization and enhanced political participation lacked substance. Gerrymandered districts favored rural and tribal constituencies, producing members of parliament who were either tribal elders dependent on palace stipends or retired security officers who relied on pensions or their relations with the security apparatus for sustenance. With the exception of the Islamic Action Front, parliament had few figures prepared to challenge the government. Parliament acted as a rubber stamp for the cabinet, balking only at a few of the King,s social reforms, such as a woman,s right to divorce (ref , which are ironically too liberal for the King,s men to swallow. رغبة الأردن في تطوير مفاهيم الديمقراطية و المشاركة السياسية تفتقر إلى مضمون. ترسيم الدوائر الانتخابية يرجح المناطق الريفية والقبلية ، و تنتج هذه التقسيمات أعضاء برلمان من شيوخ القبائل التي تعتمد على الرواتب المدفوعة من القصر أو ضباط الأمن المتقاعدين الذين يعتمدون على معاشات التقاعد أوعلاقاتهم مع الأجهزة الأمنية للعيش. مع استثناء جبهة العمل الإسلامي ، فليس هناك في البرلمان شخصيات قادرة على تحدي الحكومة. تصرف البرلمان باعتباره ختم مطاطي لمجلس الوزراء وامتنعت فئة قليلة عن إصلاحات الملك الاجتماعية ، مثل حق المرأة في الطلاق ( المرجع ب ) و التي هي ليبرالية جداً بالنسبة لرجال الملك كي يتجرعوها) --The Fayez cabinet was notably lacking in political strength as well as administrative competence. The Prime Minister was described as amiable but obtuse, unable to command national political respect or to coordinate the work of his highly competitive ministers. كانت حكومة الفايز تفتقر الى القوة السياسية فضلا عن الكفاءة الإدارية. و ووصف رئيس الوزراء ظريف لكن بليد، بغير قادر على قيادة سياسية واحترام وطني أو تنسيق العمل مع وزرائه المميزين. --Corruption had reached unprecedented levels in Jordan, in terms of volume and blatancy (ref c). It was the topic of discussion not just in elite West Amman, but in every tent in Jordan. Coupled with extremes in living standards between rich and poor, discontent regarding corruption was tainting the King,s image. Because of the close association between Jordan,s regime and the U.S., Masri said the U.S. was viewed as complicit. وكان الفساد وصل إلى مستويات لم يسبق لها مثيل في الأردن، من حيث الحجم و الازعاج(المرجع ج). و لم يكن محور حديث النخبة فقط في غرب عمان، ولكن في كل خيمة في الأردن أيضاً يقترن هذا باختلاف مستويات المعيشة بين الأغنياء والفقراء ، وكان الاستياء من الفساد يتسبب في تشويه صورة الملك، الصور .بسبب الارتباط الكبير بين النظام لأردني والولايات المتحدة ، وقال المصري أنه كان ينظر للولايات المتحدةعلى أنها شريك. --Abdullah,s failure to generate political evolution toward a more genuinely representative and credible parliamentary system posed no immediate risks. The Palestinian middle classes were economically content, and the grassroots continued to invest themselves emotionally, if irrationally, in developments in the West Bank. -- فشل عبدالله في احداث التطور السياسي نحو نظام برلماني وتمثيل حقيقي أكثر مصداقية , إذ لم يكن يمثل أي مخاطر فورية. وكانت الطبقة الوسطى الفلسطينية مرتاحة اقتصاديا ، و واصلوا استثمار أنفسهم عاطفيا، إذا كان غير عقلاني، مع التطورات في الضفة الغربية. However, a moment of truth was inevitable, when the option of return to the West Bank will be permanently removed. Jordans Palestinians -- 35 percent registered refugees -- have not emotionally reconciled themselves to that likelihood, and the moment of truth could be unsettling for Jordan. و على كل الأحوال ، لحظة الحقيقة كان لا مفر منها، عندما يكون خيار العودة قد زال بشكل دائم في الضفة الغربية. 35 في المئة من فلسطيني الأردن اللاجئين المسجلين في الأردن لم يعدوا أنفسهم لذلك الاحتمال، و لحظة الحقيقة قد تكون مقلقة بالنسبة للأردن. East and West Bankers alike will have to reassess their stands. Palestinian complacency at being effectively kept out of the political process in Jordan may end. Abu Odeh claimed that it was in preparation for that day that King Hussein first launched his political liberalization strategy; however, his need to find a malleable parliament amenable to peace with Israel distorted the effort. Abu Odeh and Masri both said they had advised Abdullah to resume that effort, to soften the shock of Palestinians, moment of truth. الشرق أردنيون و الأردنيون ذوي الأصول الفلسطينية على حد سواء سيكون من الواجب عليهم إعادة تقييم مواقفهم. سينتهي القبول الفلسطيني للبقاء خارج العملية السياسية. عدنان أبو عودة إدعى أنه في إطار التحضير لهذا اليوم أطلق الملك حسين للمرة الأولى استراتيجية التحرير السياسي ، ولكن ضرورة إيجاد برلمان طيع قابل للسلام مع اسرائيل قضى على هذا الجهد. عدنان أبو عودة و المصري على حد سواء قالوا انهم نصحوا الملك عبد الله استئناف هذا الجهد ، لتخفيف صدمة الفلسطينيين ، لحظة الحقيقة. --Islamic trends were gaining strength, but these two secular leaders denied that those trends could lay claim to represent Palestinian opinion. Abu Odeh dismissed them as focused primarily on social issues, in an effort to defeat the influence of a Western lifestyle. Masri saw a more sinister threat. While mainstream Islamic trends posed no danger to the foundations of the regime now, the lack of alternative channels of dissent enabled the Islamists to continue to gain a strength that may later haunt the Hashemites. كانت الاتجاهات الإسلامية تكتسب المزيد من القوة، ولكن هذان القائدان العلمانيان(أبوعودة و المصري) أنكروا قدرة تلك الاتجاهات في تمثيل الرأي العام الفلسطيني . أبو عوده رفض هذه التيارات ذاك أنها ركزت أساسا على قضايا التنمية الاجتماعية، وذلك في محاولة لهزيمة تأثير نمط الحياة الغربي.. ورأى المصري فيهم تهديداً أكثر خبثا أو شراً. بينما لم تشكل الاتجاهات الإسلامية السائدة على خطر على أٌسس النظام في الوقت الحالي ، و عدم وجود قنوات بديلة للمعارضة سيعمل على مواصلة اكتساب القوة من قبل الاسلامين و التي ستبقى تطارد الهاشميين في المستقبل. ¶3. (C) Comment: Masri and Abu Odeh, having been effectively sidelined, are nursing monumental grudges against the King and his advisors. However, their views encapsulate criticism heard elsewhere from political elites who are disenchanted with a regime that pays lip service to democratization but, in reality, ensures through the intelligence directorate and key regime advisors that the process of political reform remains devoid of real substance. تعليق: بعد تهميش المصري وأبو عوده على نحو فعال ، بدأوا يغذوا احقاد ضخمة ضد الملك ومستشاريه ، ومع ذلك فان وجهات نظرهم اتفقت مع انتقادات سُمعت في مكان آخر من النخب السياسية الذين يشعرون بالاحباط من النظام الذي يقدم جرعات كلامية عن ارساء الديمقراطية ولكن ، في الواقع، يضمن خلو عملية الإصلاح السياسي من المضمون الحقيقي من خلال المخابرات العامة والمستشارين الرئيسيين Critics conveniently ignore the fact that Jordanian political factions -- who have gained a healthy skepticism over the years about monarchical intentions to open Jordan,s political system -- themselves have failed to rise to the challenge of the King,s top-down reforms, by testing his redlines on press freedoms and political activism. Instead, his proposals for electoral and party reform are met largely with apathy. تجاهل النقاد طواعيةً أن حقيقة الفصائل السياسية الأردنية – (و التي اكتسبت و على مدى السنوات السابقة حالة من الشك االمفيد) حول النوايا الملكية لفتح النظام السياسي الأردني. هؤلاء أنفسهم فشلوا في الارتقاء إلى مستوى التحدي المتمثل في اصلاحات الملك من أعلى إلى أسفل، وذلك عن طريق اختبار موضوع الخطوط الحمراء على حرية الصحافة والنشاط السياسي. و بدلا من ذلك ، قوبلت - إلى حد كبير- مقترحاته للاصلاحات الانتخابية والحزبية بلا مبالاة ¶4. (C) Comment continued: Despite these problems, the pillars of the regime -- the tribes, the intelligence service, and the military -- remain staunchly supportive of the King and have enabled him to weather recent regional crises with his authority, if anything, enhanced. In fact, part of the Kings dilemma is that these reliable allies loathe democratization and the Palestinians who are perceived as the primary beneficiaries of political liberalization (and rock-ribbed East Bankers are no more prepared for the moment of truth than Palestinian refugees). Nor is there evidence that elements of discontent have either effective leadership or sufficient motivation to attempt to challenge the regime,s control. But the King,s domestic political reform rhetoric is losing credibility. The U.S. image as a champion of reform in the Middle East -- a subject met with some skepticism in Jordan to begin with -- suffers as well. And over time, failure to establish a more malleable, representative foundation for Jordan,s political system will complicate the King,s ability to maneuver Jordan through crises to come, such as the political fate of the Palestinian community after a settlement on the West Bank. HALE ¶ 4. (C) التعليق : تابع على الرغم من هذه المشاكل ، أركان النظام -- القبائل ،المخابرات ، والجيش -- لا تزال داعمة و بقوة للملك و مكنته من اتخاذ الخيارات في الأزمات الإقليمية الأخيرة حسب السلطات المنوطة به . في الواقع ، جزء من معضلة الملك هو أن هؤلاء الحلفاء الموثوق بهم يكرهون الديمقراطية والفلسطينيين الذين يُنظر لهم على أنهم المستفيدون الأساسيون من التحرر السياسي (و أركان النظام الشرق أردنيون ليسوا أكثر استعدادا للحظة الحقيقة من اللاجئين الفلسطينيين). ولا توجد أي أدلة على أن هناك عناصر من السخط فعالة أو تشكل حافزا كافيا لمحاولة تحدي النظام. لكن ، كلام الملك في الإصلاح السياسي الداخلي بدأ يفقد لمصداقيته. صورة الولايات المتحدة باعتبارها بطل الإصلاح في الشرق الأوسط – قوبلت في البداية ببعض الشكوك في الأردن و يبدو أنه ستكون هناك معاناة لاثبات ذلك. و مع مرور الوقت ، الفشل في إقامة تمثيل مؤسسي أكثر مرونة للنظام السياسي الأردني ، سوف يعقد قدرة الملك على ادارة شؤون الأردن في الأزمات المستقبلية ، مثل المصير السياسي للمجتمع الفلسطيني بعد التوصل إلى تسوية في الضفة الغربية. SUBJECT: JORDANIAN PALESTINIANS NOTCH UP CRITICISM OF ARAFAT Classified By: AMBASSADOR EDWARD W. GNEHM FOR REASONS 1.5 (B) AND (D) ------- SUMMARY ------- ¶1. (C) While Jordanian Palestinians have long grumbled about Arafat, two prominent Jordanian Palestinian leaders recently expressed to us a new level of criticism of the PA President. Some Palestinian Jordanians are even calling into question Arafats true nationality in another round of anti-Arafat conspiracy theories. Despite the intensified criticism from the more critical thinkers here, Arafat remains the emotion-evoking symbol of the Palestinian people for the majority of Palestinian Jordanians. End Summary. . (C) بينما كان الأردنيون ذوي الأصول الفلسطينية يتذمرون طويلا من عرفات، اثنين من أبرز قادتهم أعربوا لنا مؤخرا عن مستوى جديد من الانتقادات لرئيس السلطة الفلسطينية. في جولة أخرى من نظريات المؤامرة توجهت السهام لعرفات وذهب بعضهم للسؤال عن جنسية عرفات الحقيقية. على الرغم من هذه الانتقادات المكثفة من قبل المفكرين الأكثر أهمية ، لا يزال عرفات هو الرمز الأكثر إثارة للعاطفة للشعب الفلسطيني و غالبية الأردنيين ذوي الأصول الفلسطينية. -------------- WHO IS ARAFAT? -------------- ¶2. (C) Poloff met separately with former Prime Minister Taher al-Masri and former Royal Court Advisor Adnan Abu Odeh on June 19, prominent Jordanians of Palestinian origin. Both offered harsh criticism of Arafat. Taher al-Masri, whose brother Maher is a member of Arafats cabinet, complained that Arafat is a major obstacle to reform, which the PA desperately needs. At a World Affairs Council the same night, he told the elite audience that Palestinians should not reject out of hand U.S. pressure to reform the PA and reminded the audience that it was Arafat who refused to sign the Judiciary and Basic Law. Note: Jordanian press editorials have also been calling for PA reform, even though it is being directed by the U.S. Al-Masri also confided to Poloff that if something happens to Arafat, it would not be a bad thing and prefaced his comments by saying he would not have said that a few months back. . (C) اجتمع بولوف بشكل منفصل مع رئيس مجلس الوزراء السابق طاهر المصري ومستشار الديوان الملكي السابق عدنان أبو عودة إذ يعتبر الاثنان شخصيتان بارزتان للأردنيين ذوي الأصول الفلسطينية. كلاهما قدما انتقادات قاسية لعرفات. طاهر المصري، شقيق ماهر المصري عضو في مجلس الوزراء الفلسطيني ، اشتكى من ان عرفات هو العقبة الرئيسية أمام الإصلاح، والذي تحتاجة السلطة و بشدة. في مجلس الشؤون العالمية وفي نفس الليلة ، قال لجمهور النخبة ينبغي للفلسطينيين ألا يرفضوا الضغوط الامريكية من أجل اصلاح السلطة الفلسطينية و وذكر الحضور بأن عرفات هو الذي رفض توقيع القانون القضائي و الأساسي. ملاحظة : الصحافة الأردنية في افتتاحياتها طالبت السلطة الفلسطينية بالإصلاح ، على الرغم من أنها مطالب أمريكية المصري قال أيضا انه اذا حدث شيء لعرفات، لن يكون شيئا سيئا ، وتصريحاته بالقول انه لم يكن ليقول ذلك قبل بضعة اشهر. ¶3. (C) Al-Masri commented on the new PNA cabinet by saying it was an okay first step, as long as it isnt isolated. He also reported that at least 5-6 of those around Arafat--including Abu Mazen, Hikmat Zeid, and Nabil Amr--were really tough on him in a recent meeting on reform, and Hikmat Zeid--who is not part of Arafats new Cabinet--walked out of the room after calling Arafat an S.O.B.. According to al-Masri, the new PA Minister of Interior and former Special Representative of the PLO Commission in Jordan, Abdel Razzak al-Yahya, was a moderate who had built a million dollar mansion in Ammans ritzy Abdoun area while working for Arafat. 3. (C) وعلق المصري على مجلس وزراء السلطة الوطنية الفلسطينية الجديد بالقول انها كانت خطوة أولى جيدة ، طالما أنها ليست معزولة. وذكرأيضاأن ما لا يقل عن 5-6 من المحيطين بعرفات -- بما فيهم أبو مازن، حكمت زيد، ونبيل عمرو– كانوا قاسيين معه في آخر اجتماع عقد مؤخرا حول الإصلاح ، وحكمت زيد -- الذي هو ليس جزءا من حكومة عرفات الجديدة –كان قد انسحب من الغرفة بعد أن دعا عرفات بالS.O.B.. بحسب المصري إن وزير الداخلية الجديد في السلطة الفلسطينية والمبعوث الخاص السابق لمنظمة التحرير الفلسطينية في الأردن عبد الرزاق اليحيى، كان من المعتدلين الذين بنوا قصر المليون دولار في منطقة عبدون الراقية في عمان عندما كان يعمل لدى عرفات. ¶4. (C) Abu Odeh, while never fond of Arafat, bitterly complained to Poloff about continued corruption among Arafat and his cronies and derided Arafat for his limited vocabulary and his inability to think conceptually. Abu Odeh cited several examples of the continued corruption and also criticized Arafats campaign to damage the reputation of Mustapha Bourgouti, who was being targeted because of his increased popularity and his clean reputation. In response to a question about what the U.S. could do to push PA reform, Abu Odeh said the U.S. should open an investigation into PA corruption and cite several specific examples. By doing so, the U.S. could improve its own reputation at the grass roots level, but could avoid blaming Arafat directly. While Abu Odeh applauded some of the new PA Cabinet members, he derided the choice of Yahya as Interior Minister. Like al-Masri, he pointed to the million dollar villa in Abdoun that he said Arafat built for Yahya and said that Arafat was calling on Yahya to return the favor. ¶ 4. عدنان أبو عودة، الذي لم يكن يوما مولعا بعرفات ،يشتكي ل بولوفو بمرارة عن الفساد المستشري بين عرفات ورفاقه, وسخر من عرفات لشح مفرداته و محدوديتها وعدم قدرته على التفكير بالمفاهيم واستشهد أبو عودة بعدة أمثلة على استمرار الفساد وانتقد حملة عرفات للتشهير و الإضرار بسمعة مصطفى البرغوثي، الذي كان مستهدفا لزيادة شعبيته وسمعته النظيفة. إجابة على سؤال حول ما يمكن أن تفعله الولايات المتحدة لدفع السلطة الفلسطينية للإصلاح ، قال عدنان أبو عودة أن على الولايات المتحدة أن تفتح تحقيقا للفساد في داخل السلطة الفلسطينية ويستشهد بعدة أمثلة محددة لذلك. بذلك تستطيع الولايات المتحدة تحسين سمعتها على المستوى الشعبي ، ولكن يمكن تجنب إلقاء اللوم على عرفات بشكل مباشر.هذا و في الوقت الذي حيا أبوعودة بعض أعضاء الحكومة الجديدة للسلطة الفلسطينية ، سخر من اختيار يحيى كوزير للداخلية. وكالمصري أشار إلى الفيلا المليون دولار في عبدون التي قال أن عرفات كان قد بناها له وانه يطلب رد هذا الجميل الآن. ¶5. (C) Interestingly, both Al-Masri and Abu Odeh told Poloff that conspiracies about Arafat are on the rise since Arafats negotiations with Israel to lift the sieges on the Muqatta and the Church of Nativity. Al-Masri told Poloff that at a recent social gathering, an elderly Palestinian refugee alleged that Arafat was originally a Jew. Al-Masri said many were now questioning Arafats Palestinian bonafides and even al-Masri asked why there were few, if any, records of Arafats childhood days in Egypt. You cant find one neighbor or one childhood friend of Arafat! Abu Odeh reported similar statements and said people here were questioning whether Arafat was Palestinian or Egyptian. قال لبولوف أن المؤامرات بدأت تحاك لعرفات منذ مفاوضاته مع إسرائيل من المثير للاهتمام,أن كلا من المصري وأبو عودة . لرفع الحصار عن المقطى وكنيسة المهد وقال المصري لبولوف , أن لاجئة فلسطينية مسنة ,زعمت في لقاء إجتماعي مؤخرا أن عرفات كان في الأصل يهوديا. واشار أن هناك العديد ممن يتساءلون عن إنتماء ياسر عرفات الفلسطيني , وتساءل عن سبب ندرة، هذا إن وجد، سجلات أيام طفولة عرفات في مصر. أبو عودة صرح بتقرير مماثل : لا تستطيع أن تجد ولو جارا واحدا, أو صديق طفولة واحد لعرفات وقال هنا الناس يتسائلون عما اذا كان عرفات فلسطيني أم مصري. ------- COMMENT ------- ¶6. (C) While criticism of Arafat and PA corruption are not new, we are seeing a resurgence of criticism of Arafat similar to what we were hearing prior to Israeli actions that isolated Arafat in the Muqatta. Still, these recent comments suggest that at least two of the more critically thinking Palestinian Jordanians are beginning to recognize Arafats liabilities. This does not hold true for the vast majority of Palestinian Jordanians who continue to see Arafat not only as the President of the PNA, but the symbol of the Palestinian struggle as well. Israeli actions that isolate Arafat--such as the re-occupation of Ramallah--only strengthen Arafats emotional appeal here, and make it more difficult for voices like al-Masri and Abu Odeh to be heard. Gnehm ) على الرغم من ان الانتقادات لعرفات وفساد السلطة الفلسطينية ليس بالشيء جديدا، ا لاإ ننا نشهد تجدد للانتقادات على غرار ما كنا نسمعه قبل أن الإجراءات الإسرائيلية التي عزلت عرفات في مقره في رام الله. هذاولا تزال، هذه التعليقات الأخيرة تشير إلى أن ما لا يقل عن اثنين من أكثر الأردنيين من أصل فلسطيني من المفكرين الناقدين بدأوا يدركوا ما على عرفات من متطلبات. الخصوم. هذا لا يلغي أن بالنسبة للغالبية العظمى من الأردنيين الفلسطينيين لا يزالون يرون في عرفات، ليس فقط رئيس للسلطة الوطنية الفلسطينية، ولكن رمزا للنضال الفلسطيني. الأعمال الإسرائيلية التي عزلت عرفات –كإعادة احتلال رام الله -- فقط عززت البعد العاطفي لعرفا Like · · Unfollow Post · Share Waleed Hijazi From where this summary . Yesterday at 5:58pm via mobile · Like Osamah Hijazi و يكليكس الأردن: طاهر المصري و عدنان أبو عودة | Things to talk about Yesterday at 6:02pm · Boys Like Girls
Posted on: Sun, 27 Oct 2013 15:36:49 +0000

Trending Topics



Recently Viewed Topics




© 2015