على صعيد المنتخبات،والمنافسات القارية وبالنظر الى قيمة المنتخبات كمجموعة متناغمة ومتناسقة عكس الاندية،فعندما اتذكر جيل التسعينات من اللاعبين في مختلف المنتخبات البرازيل الارجنتين المانيا ايطاليا هولندا انكلترا البرتغال اسبانيا المكسيك المغرب نيجيريا الكاميرون وحتى الفرق الاسيوية مثل العراق وايران والسعودية والكويت اشعر بالاسف لفقر وقحط الفترة الحالية من النجوم الحقيقيين. نعم هناك بعض المواهب تعد على رؤوس الاصابع اغالبها يتالق مع الاندية ولكن المنتخبات حاليا تفقد للاعبين السوبر ستار الذين يلعبون كفريق واحد قوي ومرعب،المنتخبات في التسعينات كانت تضم لاعبون رغم نجوميتهم الطاغية الا انهم يلعبون بشكل جماعي كانهم يمارسون الكرة بينهم اسبوعيا. اما في الوقت الراهن تجد بعض النجوم السوبر ستار لكن المنتخبات مفككة ولابد ان تجد خط من الخطوط الثلاث(الدفاع،الوسط،الهجوم) يعاني.بينما في التسعينات بعض المنتخبات وصلت للقمة واستطاعت ان تكون منتخب مكتمل الخطوط :) كما ان اللاعبون القدامى تشعر ان لهم هيبة فوق الملعب ولهم شخصية وحضور طاغي. ويتركون البصمة والاثر في جل المباريات ومنهم لاعبون جد جد ملتزمون ومنضبطون وقمة في الاحترافية واحترام الخصم.
Posted on: Fri, 21 Jun 2013 17:15:06 +0000
Trending Topics
Recently Viewed Topics
© 2015