كتب عمر إلى ابنه عبدالله – رضي الله عنهما – في غيبة غابها : أمّا بعد : (( فإن من اتقى الله وقاه ، ومن اتكل عليه كفاه ، ومن شكر له زاده ، ومن أقرضه جزاه . فاجعل التقوى عمارة قلبك وجلاء بصرك . فإنه لا عمل لمن لا نية له . ولا خير لمن لا خشية له . ولا جديد لمن لا خلق له . )) كانوا فلـيتنـا نكون ¤• ۞ •¤ Righteous Approach
Posted on: Fri, 05 Jul 2013 23:23:18 +0000
Trending Topics
Recently Viewed Topics
© 2015