كلمتين حزب النور ولجنة الخمسين - TopicsExpress



          

كلمتين حزب النور ولجنة الخمسين المتطرفة بتضغط على الاقباط لدفعهم للتصويت بلا على الدستور وده طبيعى لما يكون الدستور فيه كوتة للمرأة والاقباط مالهومش يعنى اقل من المرأة ويطلع عمرو موسى وسامح عاشور يهاجموا اللى بيطالبوا بكوتة للاقباط يبقى اللجنة ليها هدف ومن حق الاقباط يصوتوا بلا على دستور لا يمثلهم وطبعا الاخوان هيصوتوا بلا على دستور الانقلاب ومعاهم الداعم الاول لهم وهم السلفين النتيجة فالاخر ان اكبر كتل تصويتية اقباط واخوان وسلفين هيصوتوا بلا وده هيتصدر للعالم ان الشعب رفض دستور الانقلاب ومتمسك بدستور 2012 بتاع الاخوان وبالتالى ده انقلاب مش ثورة والسيسى قائد الانقلاب وساعتها تيجى الفرصة للامريكان وقطر وتركيا ووراهم كل ذئاب اوروبا لذبح ثورة 30 يونيو وذبح السيسى امام الجنائية الدولية باعتباره مرتكب جرائم ضد الانسانية فى رابعة والنهضة وامام دار الحرس الجمهورى السيناريو واسع والسؤال هنا هى لجنة الخمسين بتشتغل لصالح مين ؟ عشان الامور تبقى اوضح لما لجنة نظام الحكم تصوت بعشر اصوات لصالح مدنية الدولة مقابل اربعة اصوات ضد مدنية الدولة وتيجى لجنة الصياغة رئيسها راجل متطرف جدا وتصيغ المواد ضد مدنية الدولة يبقى مين بيعمل ايه ؟ طب توضيح اكتر لما اجتماع لحازم الببلاوى رئيس الوزراء مع بعض الشخصيات العامة القبطية ويقولهم انا من الاشراف ده فحد ذاته تمييز ومسلم متعصب جدا بس مش اخوان ولما يفتحوا معاه الكلام حول مشاكل الاقباط يتريق عليهم وعلى فكرة تهميش الاقباط ويلمحلهم ان الاقباط مفيهمش كفاءات يبقى الدكتور الببلاوى مع مين وهدفه ايه؟ ختاما الحكومة ولجنة الخمسين بيدفعوا العجلة ناحية التصويت ضد الدستور الجديد وانا بقولهم مبروك نجحتم فى هدفكم والاقباط هيصوتوا بلا على الدستور الجديد وكل النشطاء الاقباط اتفقوا على كده والانبا بولا ممثل الكنيسة قالها صريحة لجريدة الوطن مش هنوافق على دستور بيهمشنا هتقولوا ان الثورة هتتحسب انقلاب هقولكم حسوا بناس عايشين معاكم فالمجتمع هما اكتر ناس دفعوا فاتورة نجاح الثورة دى عشرات الشهداء ومئات المصابين واملاك تم حرقها وعشرات الكنايس تم تدميرها ومستحملين عشان البلد بس لما ترسى اننا نشوف تهميشنا تانى اكيد مش هنقبل سامح عاشور وحازم الببلاوى انتو فعلا متطرفين
Posted on: Tue, 05 Nov 2013 11:44:30 +0000

Trending Topics



>

Recently Viewed Topics




© 2015