محمود درويش لم يفعل شيئا سوى أنه ضيع حياته في الدفاع عن قضية إرهابية بامتياز ! أما مليكة مزان الأمازيغية فجندت كل ما تملكه للدفاع عن شعب أمازيغي مهدور الكرامة ، في حين لم يفكر درويش يوما في أن يبكي حال الإنسان الأمازيغي في قصيدة ما ، كما بكى ما آلت إليه حال الهندي الأحمر بسبب الرجل الأبيض ! بالنسبة لدرويش اغتصاب أرض الأمازيغ وأرض الاكراد من طرف قومه العرب المجرمين لم تكن قط جريمة ضد الإنسانية تستحق أن يلتفت إليها أصلا ! ثم يأتي اناس ليقولوا : كان محمود درويش شاعرا عملاقا أما مليكة مزان فمجرد نكرة !
Posted on: Wed, 19 Jun 2013 13:50:28 +0000
Trending Topics
Recently Viewed Topics
© 2015