منذ مجزرة الأسد الكيماوية بغوطتي دمشق الشرقية والغربية في 21 آب، ينتظر السوريون بفارغ الصبر كل تصريحات المسؤولين حول العالم أملاً بتوجيه ضربة لمواقع النظام بغية المساعدة في إسقاطه. ففي الوقت الذي تتسارع فيه تصريحات الساسة، تحشد واشنطن عدد من مدمراتها وبارجاتها وغواصاتها قبالة السواحل السورية، بغية التحضير لشن عملية عسكرية ضد مواقع النظام. وتتعدد خيارات واشنطن وحلفائها بينما تبقى قدرات نظام الأسد محدودة في مواجهة ترسانة الغرب التكنولوجيا والعسكرية. orient-news.net/index.php?page=news_show&id=5197
Posted on: Sat, 07 Sep 2013 11:40:19 +0000