القصة تاع سندريلا الجزائر كما وعدتكم خخخخ ذات يوم كانت هناك فتاة تدعى ساندريلا تسكن في زرالدة باالجزائر و قد توفي والدها الجمعي بسبب جرعة زائدة من الشمة في فتركها رفقة زوجة ابيها و اختيها شهيناز و مريم...كانت ساندريلا فتاة تعيسة حيث كانت امها تهمبر عليها ..و ذات يوم كانت سندريلا في المنزل تطيب المحاجب حتى جاء ساعي البريد و اعطاهم رسالة يعرض فيها اهل البيت للحفلة التي سيقيمها الأنوش فيكو (رفيق) في فيلا في بالم بيتش بمناسبة فوز اخته ميمي بالسيزيام و في تلك الليلة ذهبت مرت بابات ساندريلا و بنتيها فوق سبارتهم سيمبول ( شراوها بالتقسيط ) و تركو ساندريلا في البيت ..و بينما ساندريلا كانت تسيق و تسمع شابة جنات حتى لحقها ميساج من قويدر الخضار يقول لها ألن تذهبي للحفلة ؟؟ فأجابته ... راني رايحة كيفاش هاذي مانروحش... راك حابني نديرلهم الطيحة هنا في الدار ولا كيفاش ,,بصح راني نهدر معى وحد الحلاب كاش ما بفليكسيلي و من بعد نروح....فقال لها ما تطوليش ,,,ثم لبست ساندريلا فيزو و بالغين و ليكات غوز بون بون ثم ركبت مع صديقها الخضار في الهاربين و إنطلقوا الى بيت الانوش و لايحين فيها موسيقى درتلك كلشي قلشتك شاراكي باغيا خخخخخخخخخخخخخخخخ ..و لما وصلا حبسهما الفيدور و رفض دخولهما و لكن قويدر بلعطه مجددا و منحه 4 صناديق لفت تاع البحيرة و دخلا...كانت الحفلة مميزة و كانت ساندريلا جميلة جدا فرأها الانوش فيكو و ضرب فيها عشقة عن بعد 13 متر و جبدها بعيدا عن الغاشي و بروبوزالها و لكن هي حبت زعما تلعبها زعما صعبة المنال وقاتلو انا خاطيني ما نمشيش مع الولاد و هو قعد يحلل فيها و لما جائت تقول له نعم سونا الرافاي تاع الدجاجة بتوقيت الطانشة ليلا و هرولت مسرعة مع قويدر و في الطريق تعثرت و طاحت على وجهها و ناس كامل قاعدة تضحك و قال لها الخضار و هو يجر فيها بهدلتي بينا يا وجه 3310 ...و تركت ساندريلا بالغينتها الزرقاء التي فيها وردة حمراء ...و بعد ايام حكمت الانوش لونقواص و شعر انه يريدها فقلب عليها في المدينة كلها ...و جاز على كل فتيات معالمة القرية الدويرة الخرايسية ....الخ و لما وصل لزرالدة وبآلظبط في حي ذراع السوق قاس رجل كل الفتيات و غير لي تلبس 44 لختها...هنا فقد الأنوش الامل وفدخل لاخر بيت وهو بيت ساندريلا و بينما اختا ساندريلا بداو يقيسون حتى رأى فردة تاع البالغينة مليوحة امام الباب فقال: لمن هذه ,,, فقالت انها لي..نعم من السال دوبان (كانت تتجسس عليهم من الصال دو بان ) قالت له إنها لي يا أمير الموسطاشات .فقال لها..اني ابحث عنك ففرحت و جات خارجة من المنزل فقالت لها مرت باباها و الله ما راكي خارجتها حتا تسيقي و تغسلي الماعن ثم ذهبت ساندريلا معه بعد ان سيقت بيت الماء لاخر مرة و عاش الانوش مع ساندريلا في حي باب الواد الشعبي و اشترى لها كونتونار تاع لي بالغين و عاشا في سعادة و هناء ...لكن بعد مدة و بعد أن لقاتو أنوش و خاطيه الرجلة تطلقاتو و دات الفيلا تاعو و تزوجت بقويدر الخضار مول الهاربين خخخخخخخخخخ
Posted on: Fri, 09 Aug 2013 01:05:03 +0000
Trending Topics
Recently Viewed Topics
© 2015